الأمم المتحدة تصفهم باللاجئين والحكومة اللبنانية لا ترضى لهم تسمية غير أنهم نازحون، أما حزب الله وميليشياته وإعلامه فيصورهم على أنهم إرهابيون فيما هم عوائل سورية هربت من جزار دمشق تركت منازلها ومزارعها ولجأت إلى خيمة وعراء علها تجد الأمان هاربة من (...)
خوف وذعر صفتان تسيطران على النازحين السوريين إلى لبنان وتحديدا عند الحدود الشمالية الفاصلة ومعظمهم من قريتي «تلكلخ» و«العريضة».
أكثرية النازحين من النساء والأطفال وكبار السن فيما الشباب والرجال أعدادهم أقل إلا أنها ليست بالقليلة، عدد النازحين بات (...)