تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع اسمها في عليانا.
ما أشرقت في مجتمع أي حضارة إلا وكانت من ضياء أديب أريب، يرسم بحرفه معالم مجتمعه (...)