تتكدس المكتبات بعشرات الروايات والقصص لمؤلفين وكتاب سعوديين، وفي الجانب الآخر تعيش الدراما السعودية أزمة نصوص كبيرة، ما بين المشهد الأول والثاني يفرش الطريق بعلامات الاستفهام والتناقض والغرابة..
أليست الرواية هي حبكة درامية لمجموعة من الأحداث (...)
المتابع للدراما السعودية عن قرب في السنوات الأخيرة، يلمس حجم الميزانيات التي تصرفها مؤسسات الإنتاج على المسلسلات وعلى نجوم هذه الأعمال؛ وذلك للحضور بقوة ومنافسة العمل السعودي في سباق الدراما العربية، وعلى الرغم من تلك المبالغ المصروفة على الحركة (...)
أصبح الرقم 30 سمة أساسية وملازمة لغالبية المسلسلات الخليجية والعربية، وجميع قصصنا الدرامية تحتاج إلى 30 حلقة؛ حتى تكتمل، في صورة مضحكة ومثيرة في الوقت نفسه؛ لأن الأمر تعدى حدود المعقول، ولجأ القائمون على الأعمال إلى (التمطيط) في بعض الحلقات؛ للوصول (...)
(أطفالنا أكبادنا).. هذه العبارة طالما رأيناها تتوشح عددا من الأنشطة التي تهتم بالطفولة.. تلك المرحلة العمرية الأهم التي تتشكل فيها أفكار وعواطف الطفل، لكن على الصعيد الفني يبدو أن الفنانين والمنتجين اتفقوا على وضع حواجز “أسمنتية” بينهم وبين تقديم (...)
قال الفنان الشاب هاشم الأهدل الذي شارك في مسلسل جاري يا حمودة، ويعرض حاليا على قناة mbc إن الفنانين الشباب أثبتوا وجودهم وامتلاكهم لإمكانات فنية عالية، وذلك من خلال اعتمادهم على أنفسهم في تقديم الأعمال والوصول بعد أن تجاهلهم المنتجون، وبعض الفنانين (...)