اسمحوا لي يا عشاق لبنان الغيارى أن أتكلم بلسان حالكم، لا لشيء سوى لعلمي المسبق بغيرتكم عليه. وليأذن لي كل عربي، أكان من المشرق أو من المغرب، من الشمال أو من الجنوب، كل عربي تتلمذ على أيادي الأستاذ"لبنان"، أن أكتب باسمه. باسم من تعلموا، من تخرجوا من (...)