الوصول لكثير من المراكز الصحية في البلاد يشبه البحث عن «إبرة داخل كومة قش»، فعلى المريض أو قاصد المركز السؤال مرارا وتكرارا؛ لأن احتمالية تخلي ال«GPS» عنه واردة، فتشير تطبيقات الخرائط الذكية إلى عدم تدوين تلك المراكز لمواقعها، وعادة ما يكون الواقع (...)