انتقل من موقعه كمصور خلف الكاميرا الى ممثل أمام كاميرا السينما، ثم انتقل إلى كاميرات التلفزيون فتألق في أدوار لا ينساها الجمهور.
يرفض حتى الآن الاتجاه للمسرح لأنه يؤمن بأن للمسرح نجومه وللكاميرا نجومها. "الحياة" التقت مصطفى فهمي وحاولت معرفة سر حبه (...)