الحمد لله حمدا يليق بجلاله وعظيم حكمته.. الذي كتب على خلقه الموت و جعله مصير كل حي فلا مفر منه ولا مهرب.
فكلنا إليه عائدون و للحياة مفارقون و لفراقك يا "عبد الله" لمحزونون و لا نقول إلا ما يرضي ربنا.
كم نفتقدك يا عبدالله المحمد التويجري.. وكم نشعر (...)