في سنة 1609 بدأت إسبانيا في عهدي الملكين فيليب الثاني وفيليب الثالث مساراً عسيراً للتجزئة عندما طردت الموريسكيين الإسبان نحو الأراضي الإسلامية. وحتى الأب أزنار كاردونا وعلى رغم أنه لم يكن متعاطفاً مع هذه الأقلية المهمشة، أظهر شفقة إزاء المشهد الذي (...)