هذا إذا أخذنا بالاعتبار أن الزمان يأبه بافتراضاتنا حوله، وأنا بين الزمن المُثبت والثابت والمتحول والخفي، أعتقد أنني قد رأيت حيوات متعددة، مع فارق العودة والتكرار، فالدوران الذي يعيد التاريخ، لا بد أن يغير في كل دورة بعض الرموز، ليميز مستقبله عن (...)