وللهم مغلاقه بالحروف.
فأجزل أبا الوقت
مَكرُمات اللقاء..
إن أردت الحياد بقينا،
وان رمت عمق المفازة
ارتحلنا خفافاً حتى عن
الماء والخبز،
وقصة عشق البقاء.
لا فرق بين قصيدة
وامرأة.. كلا الحزن مُرٌّ
وحثيث من الخطو
فوق رمل المكان..
موجع حر رمضاؤها،
مشاكس (...)