لعل المتأمل في أجواءنا الأسرية يجد أن الحوار الهادف ، المبني على الكلمة الطيبة قد بدأ يتضاءل ، ويضمحل ، فالزوج منشغل ، والزوجة إما منهكة من عملها أو مكابدة صغارها ، والفتيات والفتيان يتابعون الشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل بما فيها من غث وسمين ، أو (...)