أسعد في كل صباح بقراءة جريدة «الجزيرة» وقد تضاعفت سعادتي بعد أن اطلعت على قصيدة شاعرنا المبدع الدكتور سعد عطية الغامدي التي كانت بعنوان «يا رب». ولا أود هنا أن أشيد بمحتوى القصيدة ولا معانيها فأنا أقل من ذلك، وكل ما أود الاشادة به ما لمسته من حرص (...)