«وحدي»
وحدي أعود لأتوكأ على لا شيء.. في هذا الفراغ الذي يمتد الى ما لانهاية.. تدعوني ليالي المنفى الباردة لأشاركها الشراب ولنتجرع كؤوس خيبتنا المتكررة، وحين نقترب من الدخول في سكرتنا الطويلة ننادي على كل من مر هنا من قبل.. ندعوه ليحتسي معانا الكأس (...)