قرأت في "الحياة" خبر حصول مظاهرات في مخيم عين الحلوة في لبنان في مناسبة مرور 81 عاماً على ذكرى وعد بلفور المشؤوم، واعطاء اليهود حق اقامة دولة يهودية على أرض فلسطين العربية. وأحرق المتظاهرون أعلام "اسرائيل واميركا وتركيا".
ضحكت... نسي شعبنا في لبنان (...)
السيد المحرر،
تحية وبعد،
اصبحت "محرقة اليهود" أو "هولوكست" موضوعاً يومياً نقرأ عنه في الصحف الغربية والعربية حتى شبعنا ومللنا منه.
يكتب الدكتور ادوارد سعيد في "الحياة" "ان الفلسطيني بإدانته المحرقة انما يؤكد انسانيته". فاقد الشيء لا يعطيه. الفلسطيني (...)
يكتب ممدوح نوفل في "الحياة" "هل تختلف نتائج لقاء لندن عن اللقاءات السابقة؟ اعتقد بأن على العرب والفلسطينيين التعامل مع لقاء لندن باعتباره محطة حاسمة في تقرير مستقبل السلام". لماذا العرب والفلسطينيون، يكفي أن تكتب العرب. الفلسطينيون من العرب يا نوفل؟ (...)
السيد رئيس التحرير
يكتب كامران قره داغي في صفحة "الرأي" في "الحياة" 9/6/1998 بعنوان "أقوال بحاجة إلى أفعال" ان قسم مراقبة حقوق الإنسان التابع لمجلس الشيوخ الأميركي جمع وثائق رسمية تتعلق بجرائم النظام العراقي. هل أميركا تعرف حقوق الإنسان وهي التي (...)
لقد تابعت باهتمام شديد، وبقلق كبير الحرب الهمجية التي تقودها الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى، داعمتا الإرهاب الصهيوني على الدوام وفي شكل أعمى، والتدمير الهائل ضد الشعب الأفغاني المسالم، أرضاً وشعباً. وأزعجني ما قاله المذيع السويسري عن معارك قندوز (...)
لم يتغير الغرب على الإطلاق، كل يوم تموت أطفال العراق بسبب الحصار الذي فرضته الأمم المتحدة. لقد استقال رئيس اللجنة الإنسانية للأمم المتحدة، الألماني فون شبوفيك، لأنه لم يعد يتحمل هذه الحال اللاإنسانية ... الثابت الوحيد هو النفاق الوحشي لصد أيدي (...)
ان الشعب الفلسطيني لم ولن ينسى ما فعله العقيد القذافي بالفلسطينيين عندما طرد العائلات الفلسطينية الى الصحراء الليبية ….
الا يؤمن العقيد بالوحدة العربية وأليست ليبيا عربية وهي ملك لكل العرب وليس ملك الليبيين وحدهم، كما فلسطين والقدس الشريف ملك لكل (...)
إنه لأمر مضحك ما يكتب جهاد الخازن: "مرة أخرى أجد وجوهاً للشبه بين صدام حسين وسلوبودان ميلوشيفيتش من دون طلب".
إن العراق يتعرض يومياً للقصف الهمجي والبربري على أيدي القوات الأميركية - البريطانية ظلماً وعدواناً بحجة حماية الأكراد في شمال العراق وشيعة (...)
السيد المحرر،
يكتب الاستاذ جهاد الخازن في "عيون وآذان" ان ياسر عرفات وحده قادر على السير في مسيرة السلام اذا كان السير مفيداً، او التوقف في وجه التعنت الاسرائيلي، وان يضبط شعبه في الحالين. ما زال جهاد الخازن يأمل في استمرار مسيرة التسوية على رغم (...)