ليس بالشيء الجديد إذا قلنا إن القطاع العام في المملكة بعد رؤية (2030) يدار بمفاهيم وأساليب قيادية جديدة تستند على أفضل الممارسات العالمية وبمنهجيات تضع البيانات وتحليلها إلى معلومات «أساسا» وخطوة أولى لاتخاذ القرار.
ولكن الجديد أن المراقب للأداء (...)