فضَّل محمد، المسنّ الذي فرّ من المعارك في غرب الموصل، البقاء داخل مدينته، فلجأ إلى منزلٍ مهجور في حيٍ استعادته القوات العراقية، لأنه يصف مخيمات اللاجئين ب «السجون».
وأوضح محمد الذي اسودّت أسنانه من كثرة تدخين السجائر «لا أعرف شيئاً عن هذا المنزل. (...)