أسهم التزوير بسهم راجح في اعتلاء محمود احمدي نجاد سدة الرئاسة الايرانية، خلفاً لمحمد خاتمي 1977-2005. ويقدر مراقبون محليون ان التزوير اعطى المرشح احمدي نجاد في الدورة الاولى 20 في المئة من الاقتراع، بينما اعطاه 45 في المئة منه في الدورة الثانية. (...)