قالت خالة الفقيدة غدير كتوعة المشرفة في المدرسة التي لقيت مصرعها في الحادث: إننا فقدنا ابنة بارة باهلها، وقد توفيت وهي تحاول إنقاذ المصابات وما أصعب الفقدان لغدير ، وتركت خلفها ابنتين احداهما تبلغ ست سنوات والأخرى ثماني سنوات..
تصمت برهة لتعاود (...)
الدور الذي قام به المتطوعون من الشباب كان ذا أثر كبير في إنقاذ عدد من المعلمات والطالبات وسهل كثيرا في تسهيل مهمة الدفاع المدني وإنقاذ بعض المحتجزين كذلك .عن الحادثة يقول خالد السلمي: كان الحريق من الصباح تقريبا الساعة الحادية عشر والنصف ، لاحظنا (...)
التقت «المدينة» ببعض النساء المتجمعات حول المدرسة كان الكثير منهن من الجيران والباحثات عن ذويهن المفقودات .وعبر العديد منهن عن مدى ألمهن الشديد من هذه الفاجعة التي تعرضت لها المدرسة وما أصاب منسوبيها من معلمات وطالبات ومستخدمات بسبب هلع نتيجة تردي (...)
ساهم التواصل عبر خدمة البلاك بيري في نشر خبر اندلاع الحريق في مدرسة براعم الوطن في اسرع وقت ممكن بين مستخدمي الخدمة ليتجمهر العديد من الشباب والنساء في متابعة الحدث بشكل مباشر..
وبالرغم من فوضوية الازدحام الإ ان البلاك بيري يؤكد نجاحه من خلاله (...)