الخطأ في حياة الناس أمر وارد الحدوث، والاعتراف بالخطأ والإقرار بعدم العودة في الوقوع فيه قليل من يلجأ له، إن إصلاح العيوب في ذاتنا يضفي لنا أخلاقا سامية ومعالم حميدة فجّل من لا يخطئ، فالإنسان خطاء بطبعه وخير الخطائين التوابون وهو للأسف ما نفتقده في (...)
من طبيعة الإنسان سواء كان رجلاً أم امرأة، صغيراً أم كبيراً، أن يكون لكل واحد منهما همومه وأحزانه وأفراحه وأتراحه، ويختلف كل واحد منهما عن الآخر. لكن المرأة تواجه في حياتها جملةً من التحديات تؤثر عليها نفسياً واجتماعياً وثقافياً، فالمرأة تعيش تحدياً (...)
لقد فطر الله عز وجل الإنسان في هذه الحياة الدنيا على أمور عدة وكان منها ميل الرجل للمرأة والعكس كذلك، وجعل الزواج في طبيعة الرجل والمرأة، وجعل بينهما ميثاقاً غليظاً، وبه يسكن بعضهما إلى بعض، ويحصل التناسل والنماء والتكاثر، فالزواج سكن نفسي، وتفريغ (...)