فتحت له النوافذ ورفعت الستائر، حتى يرى النور الساكن في داخلي
ولم أبحث عن التميز على الآخرين لديك..
وإني كما العنقاء أحرق نفسي ثم أنهض من بين الرماد..
ولم أسلب من الزهر ألقه، والوردة عطرها.
فقد اعتدت السير وحيداً منذ كنت طفلا؛ وأن تشكل الضجيج في (...)