للمرة الثانية يحصل في فرنسا ما ليس في مقدور الانسان العربي على استيعابه، خصوصاً العربي الذي يعيش في عالمه ولم يتسن له الاطلاع عن كثب على الحياة السياسية في الغرب.
ولا نريد ان نغالي في تقديرنا لأي نظام كان اذ ان لكل نظام نقاط ضعف وخلل. وليس في الدنيا (...)