رحل التشكيلي فهد الحجيلان، الذي طالما أكد أن الفنان بإنسانيته لا بجنسيته، فاحترف الفن وامتهنه، وأخلص له فتجاوزت أعماله حدود الزمان والمكان، تنقل بين السعودية ومصر ونثر ألوانه حباً وعطاءً بإحساس إنسان خلوق لا يختلف عليه من عرفه، فأسموه «عصفور (...)
رحل التشكيلي فهد الحجيلان، الذي طالما أكد أن الفنان بإنسانيته لا بجنسيته، فاحترف الفن وامتهنه، وأخلص له فتجاوزت أعماله حدود الزمان والمكان، تنقل بين السعودية ومصر ونثر ألوانه حباً وعطاءً بإحساس إنسان خلوق لا يختلف عليه من عرفه، فأسموه «عصفور (...)