عادت مشاعر الأسى والحزن إلى القرية ذاتها التي تسكنها الطفلة "رهام الحكمي" ضحية الدم الملوث بالإيدز، ولكن هذه المرة في منزل الشابة فاطمة عكام التي لا يبعد منزلها عن منزل "رهام" سوى مترين، في قرية مزهرة، حيث تجمع كثير من أهالي القرية لمواساة الشاب (...)