حصول المملكة العربية السعودية على المرتبة الخامسة عالمياً والأولى عربياً في نمو قطاع الذكاء الاصطناعي، هو إنجاز يؤكد قدرة المملكة على توطين التقنيات الحديثة وبناء بيئة حاضنة للابتكار بما يضمن نمواً مستداماً ومتسارعاً في هذا المجال، وهو لم يكن مجرد (...)
استنفرت جازان جهودها، في رسم خارطة طريق الموسم الشتوي تحت شعار جازان.. كنوز الطبيعة، والذي ينطلق مساء اليوم، ويستمر نحو 90 يومًا، إذ أكملت كافة الترتيبات والخطط، لتعزيز جودة الحياة، والشراكة المجتمعية، في وقت تتصدر الفعاليات الثقافية والتراثية (...)
سجّل عدد مستخدمي الإنترنت في المملكة 34.4 مليون مستخدم بنهاية عام 2025، وبلغ معدل انتشار الإنترنت 99%، في وقت سجّلت فيه خطوط الهاتف المحمول النشطة 47.7 مليون خط، أي ما يعادل نحو 140% من إجمالي عدد السكان.
وكشف تقرير حديث حول الوضع الرقمي في المملكة (...)
في صمت الرمال، وبين تضاريس الصخر، وجنون التنوع تتحدث المملكة العربية السعودية بلغة التاريخ، وموطن الحضارات المتعاقبة، وشاهد حي على ولادة الإنسان، وتطور العمران، وتلاقي الثقافات.
تسعى المملكة، من خلال رؤية 2030، إلى إعادة تعريف موقعها الحضاري عالميًا (...)
الترحال والأدب إذا تصاحبا ظفرنا بلوحات حية مرسومة بالكلمات، ومشكلة بأجمل الألوان، وهذا يحدث عندما يكون المسافر أديبا، فلا يكتفي بنقل معلومة وإنما برسمها ووضعها في بروازها اللغوي البلاغي الأنسب والأجمل. هكذا حضر وصف (فيفا) إحدى مناطق المملكة العربية (...)
الأب إما مقتدرًا وساعيًا لملء الفجوات الاجتماعية، أو فقيرًا معدمًا يترك أبناءه على قارعة الطريق، وبطبيعة الحال تترك الأم النواة الأصل لهذا المجتمع لتبحث عن بديل آخر، وهذا ما نراه في نظام الخلع والطلاقات المتعددة، ويذهب الأبناء إلى جحيم مستعر ويتهاوى (...)
تعرّض 3095 شخصا لحالات اختناق، خلال العام الماضي، ما استنفر فروع الهلال الأحمر بمختلف مناطق المملكة لاستقبال البلاغات الإسعافية، ومباشرة الحالات وعلاجها، ونقل المصابين إلى المستشفيات. وسجلت منطقة مكة المكرمة ثلث بلاغات الاختناق على مستوى المملكة، (...)
لم يعد التنمر سلوكاً عابراً يمكن التغاضي عنه أو اعتباره جزءاً طبيعياً من مراحل النمو، بل أصبح ظاهرة اجتماعية وتربوية مقلقة تهدد بيئة التعليم الآمنة، وتترك آثاراً نفسية عميقة قد تمتد لسنوات طويلة في حياة الضحية، وفي المدارس يظهر التنمر بأشكال متعددة، (...)
شجرة الأراك من أقدم الأشجار التي عرفها الإنسان واستفاد منها في تفاصيل حياته اليومية، فهي ليست مجرد نبات صحراوي ينمو في البيئات القاسية، بل شجرة ارتبط اسمها بالنظافة والصحة والطهارة منذ آلاف السنين، واستطاع الإنسان عبر التجربة أن يكتشف قيمتها (...)
التكريم حين يأتي من الدول الكبيرة في تاريخها وعراقتها وحضارتها فإنه يتجاوز الفعل الاحتفائي العابر؛ ليغدو ممارسة ثقافية تحمل في دلالاتها مضامين إنسانية وحضارية عالية، لا ينحصر أثرها على من تم تكريمهم بقدر ما يُعمّق القيمة المعنوية لمعنى التكريم (...)
عندما نطبّق التفكير النقدي والتفكير المنهجي على التمييز ما بين المنطق الأرسطي، والذي يقوم على بناء الأفكار، والواقع الذي يعني الوجود الفعلي للأشياء كما هي، نجد أن المنطق الأرسطي لا يعكس الواقع كما هو، رغم إطلاق المنظّرين عليه «علم العلم»، والذي (...)
لم يعد السؤال في الطب الحديث: هل نستطيع أن نقوم بهذا الإجراء؟ بل هل ينبغي أن نقوم به أساسًا؟
في عيادة حديثة قد يخرج المريض محملا بفحوصات متفرقة ووصفات متعددة، يشعر بأنها دليل على اهتمام الطبيب وحرصه. لكنه لا يسأل، وربما لا يُسأل، إن كان كل ذلك (...)
الأستاذ محمد بن عبدالله الحمدان: كاتب صحفي، ومؤلف، ومهتم بالتراث الشعبي، ومن هواة جمع الكتب والجرائد القديمة. ولد في قرية البير بإقليم المحمل شمال غرب مدينة الرياض عام 1357ه/1938م، وتوفي في الرياض في شهر رجب 1447ه (ديسمبر 2025م) رحمه الله رحمة واسعة (...)
اعتدنا التعاقد مع مدرب خواجة من أوروبا وأمريكا وأمريكا الجنوبية لتدريب المنتخب، وغالباً ما نفشل مع هذا المدرب أو ذاك كالمدرب الخواجة مانشيني أورينارد إلى درجة أن بعضهم لا يعرف أسماء لاعبي المنتخب فكيف يقوم بتدريبهم دون أن يعرف نفسياتهم (...)
تزايد في الآونة الأخير ظهور شخصيّات (نُخب) يمانية من مكوّنات وتيّارات متنوّعة على الفضائيات ومنصات "البودكاست" وكأنها تراجع مواقفها، أو تبيّض أدوارها استباقًا لحلول قادمة، وربما لتسجيل مواقف قبل محاسبة تاريخية قادمة من أجيال اليمن الشابّة. والواقع، (...)
يزداد إقبال السعوديين على ممارسة الترفيه الرياضي عامًا بعد عام، إذ أصبحت الأنشطة الرياضية جزءًا من أنماط قضاء أوقات الفراغ، في وقت مارس 85.8% من السعوديين الأنشطة الرياضية خلال العام الماضي، في تأكيد على تنامي حضور الترفيه الرياضي في المملكة، التي (...)
في إحدى قرى شمال محافظة الطائف، تتصدر قصة إنسانية مشرقة حديث الأهالي، بطلتها المواطنة أ. ن، وهي سيدة في أواخر الأربعينات، وُلدت بإعاقة صمٍّ وبكم، لكنها استطاعت أن تحوّل إعاقتها إلى قوة تجعل منها مثالًا بارزًا لصمود المرأة السعودية وقدرتها على مواجهة (...)
تتحول المملكة العربية السعودية اليوم إلى محور رئيس في حركة التجارة الدولية، بعد أن حققت قفزات غير مسبوقة في تطوير قطاع الخدمات اللوجستية، وهو أحد القطاعات الإستراتيجية التي تُشكل العمود الفقري للاقتصاد العالمي.
تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك (...)
المتابع لسياسة المملكة المتحدة، يلاحظ إن سياسة هذا البلد مختلف عن البلدان الأخرى، وهذا يحتاج إلى تمحيص، ربما يقودنا إلى مفاجآت غير متوقعة، إن الباحث في تاريخ هذا البلد العريق، يلاحظ إن إنجلترا كانت فيما مضى بلد قليل الموارد الاقتصادية. فعندما تسلمت (...)
بداية لنتفق أن النقد هو الذي من خلاله نبحث عن الحقيقة التي قد تكون في معظم الأحيان مفقودة وعدم حجبها بغربال كما يقولون، إذاً من هذا المنطلق لا بد أن يكون حوارنا مبنيا على المصداقية والشجاعة في قول الحقيقة، بعيداً عن التطبيل والمهاترات والعبارات التي (...)
التنمية في جوهرها فعلَ انتقالٍ من حالة التكرار إلى حالة الإضافة، ومن منطق البقاء إلى منطق الأثر. غير أن كثيرًا من المبادرات التنموية - سواء في القطاع الحكومي أو غير الربحي أو حتى الخاص - تقع في فخ «المنافسة التقليدية»، حيث تتشابه الأهداف، وتتكرر (...)
التعليم هو حجر الأساس في تطور الأمم وتقدمها، لذلك اهتمت الدول المتقدمة بالمنح التعليمية وبناء الفكر والمعرفة. ولأن التعليم لا يقف عند حد فهو في تطور متسارع وخطوات متقدمة فقد تنافست الجامعات العالمية في تقديم المنح العلمية لأسباب عديدة تعود على (...)
توج محافظ صبيا المكلف أحمد أبوقرن، فريق الخليج، ببطولة فولتا زون، بعد تغلبه في المباراة النهائية على تشيلسي بركلات الترجيح 6 /5، في مباراة ماراثونية، شهدت حضورا جماهيريا كبيرا، وسط تنظيم فريد من نوعه.
وسهرت محافظة أبوعريش حتى ساعات الصباح الأولى (...)
سجلت منطقة الحدود الشمالية أعلى نسبة إشراف للقابلات على الولادات في المملكة بنسبة 5%، وحلت منطقة حائل ثانيًا بنسبة 2.5%. وتساوت منطقتا عسير والرياض ثالثًا بنسبة 1.9% لكل منهما، وتساوت منطقتا جازان والشرقية رابعًا بنسبة 1.6% لكل منهما، وجاءت تبوك (...)
من خلال حديثي مع بعض ملاك ومديري دور النشر في معرض الرياض الدولي للكتاب، أكدوا لي جميعا ويكادون يجمعون على أن الطلب على الروايات يطغى على المعروض وأنها هي الخيار المفضل لدى الكثير من القراء، خصوصا فئة الشباب، وعلى النقيض من ذلك هناك من يرى أن قراءة (...)