في جبال عسير وأوديتها وبلداتها النائية وجد المتسللون والمجهولون الأفارقة والعرب ضالتهم يستخدمهم البعض في الزراعة والحراسة ومن لم يجد متسعا في الحقول سلم نفسه لأقرب إشارة ضوئية متسولا الناس.
كثير من عمال البناء والرعاة تركوا المراعي والبنايات تحت (...)