كم أنا سعيد اليوم، أن ألتقيَ مجدّداً بزملائي وطلابي في جامعة الملك سعود، التي درَست فيها بين عامي 1961 و1965م، ثم شاركت في التدريس في قسم الإعلام فيها بعد قيامه في عام 1972م ولعدة سنوات، وكم أنا مسرور، بالمقدار نفسه، بمشاركتكم لي اليوم تجربةً (...)
أشعر اليوم أنني لبست ثوباً أوسعَ من قياسي، وخُضت في شأن أكبرَ من مقامي، وقد طُلِبتُ للتعقيب على سيرة هولاء العمالقة الثلاثة، ودعوني أصدقكم الشعور، أننا بعض ثمار غرس هولاء الرواد، بشكل مباشر كما في حال أميمة الخميس ومنى الجاسر وفاطمة العبودي، أو غير (...)