كلما صدر كتاب عن"المستشرقة"ايزابيل ابرهارت، توقع قراؤها ان يلقي هذا الكتاب مزيداً من الاضواء على الناحية الغامضة او"السرية"من حياتها القصيرة، وشخصيتها المثيرة. فهذه"الكاتبة"التي رحلت في السابعة والعشرين من عمرها في ميتة مأسوية تشبه الانتحار ما زالت (...)