أبي وأخي وصديقي وأستاذي الكبير يوسف بن أحمد الشيراوي، بأي الكلمات أرثيك وما تمنيت قط أن أرثيك، وما اعتقدت أن الموت سيغيبك بهذه السرعة وفجأة بعدما كنت جذوة مشتعلة من النشاط حتى وأنت في هذه السن المتقدمة وبعد التقاعد، فإن نشاطك لم يتوقف وعطاءك لم يخفت (...)