في رثاء أغلى من فقدت والدي الدكتور فهد بن جابر الحارثي، ووالدتي نجاة بنت الشيخ أحمد اليامي، الرثاء لا يعيد من رحلوا، ولكن البوح الصادق يسافر لأماكن لا نعلمها:
سنينَ العمرِ أَطْرُقُها جريحاً
إلهي يا مجيبَ السائلينا
يظلُّ الليثُ بعد الجرحِ ليثاً
ويبقى (...)