أتت من إندونيسيا لتعمل «عاملة منزلية» عند أسرة سعودية، لكن من جاءت للعمل عندهم تركوها، بعد وفاتهم جميعاً في حادثة مرورية، ليكتب لها القدر وحيدة الحياة، لكنها لم تشعر بالسعادة لذلك، لأنها لا تزال راقدة منذ نحو عام في مستشفى الرس العام.
شخصّت حال (...)
أتت من إندونيسيا لتعمل"عاملة منزلية"عند أسرة سعودية، لكن من جاءت للعمل عندهم تركوها، بعد وفاتهم جميعاً في حادثة مرورية، ليكتب لها القدر وحيدة الحياة، لكنها لم تشعر بالسعادة لذلك، لأنها لا تزال راقدة منذ نحو عام في مستشفى الرس العام.
شخصّت (...)