أثناء مروري في جولتي اليومية لاحظت شاباً يافعاً في العمر وسيماً في المنظر طويلاً في القامة يتسم بالأمل والإرادة والابتسامة التي لا تفارق محياه، وكنت في كل مرة أذهب في جولتي أتوقف معه لبضع دقائق من أجل تحفيزه ودعمه لإكمال البرنامج العلاجي وإيضاح (...)