صديقي أبا عبدالخالق أبعث إليك رسالة تتضمن اعتذاراً عن وجع لم أتسبب فيه، ولم أباشره، وبحكم ضرورة تعزيز ثقافة الاعتذار فقد حفرتُ في ذاكرتي علِّي أجدُ من يجب عليّ الاعتذار له والعفو عنه فلم أجدْ.. ووجدتُ من يسيطر عليها - تحت الشعور وفوقه- هو أديبنا (...)