تشهد الساحة الاقتصادية والشعبية هذه الأيام شداً وجذباً بين مؤيد لحملة إلكترونية تحت مسمى "الراتب لا يكفي" وبين معارض لهذه الحملة.
لقد استطاعت هذه الحملة اختراق المجتمع لتصل إلى درجة غير مقبولة من ترويج الشائعات وتهييج المجتمع.
أعتقد أن هذه الحملة (...)