محاولة التشكيك في أحقية الأربعة الكبار بهذا المسمى، ثم المغالطة في محاولة إخراج بعضها وإدخال أندية أخرى هو حديث يمكن أن يطلق عليه حديث البالونة لأنه يدور في موضوع محسوم من عقود ومدعوم بالوقائع والتاريخ، ولا يمكن تغيير التاريخ أو العبث بالواقع لمصلحة (...)