يصبّ جام غضبه على سين من الناس لم يُبق من شتائم الكون ولم يذر!
يُصنّف نفسه من المُنزهين الذين لا تشملهم لعنة الآخرين وهو من المغضوب عليهم لدناءة لسانه السليط.
في زحام الطريق يُشعر الآخرين وكأنهم في ملهى مغمورين بالسعد والبهجة ووحده الذي تنتظره (...)
تحت رفّ الكتب الأكثر مبيعًا أغلفة ظاهرها البهرجة وباطنها الهرطقة، ذُيّلت بثمن يكفي لشراء عدد من أُمّهات الكتب التي تبني وتُعلّم وتُنشئ!
الذين رحل بعض أصحابها وتركوا إرثًا عظيمًا لا يُقدّر بثمن.
مثل: كتب مصطفى محمود التي قد يصل ثمنها إلى عشرة (...)