ربما لم تعد هناك حاجة للتأكيد على أنه لو أن «عاصفة الحزم» تأخرت لبضع ساعات فقط؛ لكان وضع اليمن وأهله بشماله وجنوبه غير وضعه اليوم، ولكان فيه الآن عشرات الألوف من حرس الثورة وقوات الباسيج الإيرانية وعشرات التنظيمات والتشكيلات الطائفية والمذهبية كما (...)
يبدو أن قدر بعض المدن وفألها الحسن أن يقف وراءها رجالٌ شامخون يحبونها كحبهم أبنائهم، رجالٌ عاملون مخططون مستقبليون يعتنون بها كبيوتاتهم ويعتبرون أهلها كأهاليهم بل ربما أكثر من ذلك، ولست أغالي أو أكشف سراً عندما أقول إننا محظوظون كأبناء الرياض بهذا (...)