النموذجان الغربي والشرقي نموذجان لا يتطابقان في كثير من تفاصيل الحياة الحضارية والثقافية والاجتماعية وحتى القانونية، ويتنافسان في القيادة الإدارية والصناعية، وكانت الكفة ترجح النموذج الغربي لعدة أسباب في مقدمتها قوة الإعلام الهائلة والمؤثرة، التي (...)