غادرتنا فجأة... غادرتنا دون وداع... كان الخبر مفجعاً... والمصاب جللا.. والفقيد عزيزاً.
رحمك الله أيها الصديق إبراهيم العيد... فقد كنت - والله - صاحباً وفياً، وصديقاً عزيزا.
سيفقدك - يا أبا رياض - التربويون.. كنت أخاً وصديقاً للكبير منهم... أباً (...)