لا أدري حينما أود أن أتحدث عن الهلال بأيهما أبدأ.. بالعاشق والمشجع للزعيم منذ بداية متابعتي كرة القدم أم أتحدث بلسان اللاعب والمنتمي لهذا الكيان الكبير أو بالاثنين معاً، لا أدري كيف أبدأ كلماتي عن «الهلال» النادي والفريق والإدارة والجمهور.. وكيف (...)