كان آباؤنا وأجدادنا يرددون في السابق عبارة «ويا غافل لك الله»، حول ما يحاك خلف الأشخاص إما في السوق أو المجالس، لكن اليوم ومع عدم خلو بيت أحد منا من وجود مراهق وأجهزة شبكات إنترنت، أصبحت الغفلة «غفلة رقمية» وأضحى ذلك المراهق تحت رحمة هذا العالم (...)