قراءة: حنان بنت عبدالعزيز آل سيف (بنت الأعشى)
لكل زمان دولة ورجال، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز من رجالات الزمان، وأحد كبار سياسيي العالم العربي والإسلامي؛ ثاقب البصيرة، نافذ البصيرة، مالك الحكمة، ثابت القلب، عميق الإيمان، ثري (...)
«الإرهاب».. هذا الوباء الدامي الرهيب الرعيب هو ذروة «التخويف من الإسلام».. فإن من الثمار المرة لهذا الإثم الغليظ، أو الجرم البواح، أن الغلاة الدمويين قد سخروا أنفسهم ل«خدمة الأعداء» من حيث تصديق شبهاتهم القولية الآثمة ب«الفعل الآثم»..
كيف؟
إن أبرز (...)
المكان: هو مكة المكرمة: أعظم رقعة جغرافية في كون الله الواسع.
الزمان: هو العشر الأواخر من رمضان، وفي ساعات قدوم (ليلة القدر) التي تفضل - في الزمان - 83 عاما!!
في هذا المكان الشريف، والزمان الشريف، ينتظم - بعد ساعات - عقد قادة الأمة الإسلامية في قمة (...)
من دون تهوين من مكانة أي دولة عربية نقول، بموضوعية وصراحة: لا يتصور وجود عربي أصيل وقوي وبناء من دون هذا الثنائي: المركب من المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية. هذه حقيقة سياسية استراتيجية حضارية أدركها - في وقت مبكر - قادة البلدين (...)
قال لي صديق (مشترك): إني أخاف على الأستاذ محمد صلاح الدين من الأستاذ محمد صلاح الدين نفسه! قلت له ما معنى هذا الكلام؟
قال: إني أخاف عليه من (مثاليته الأخلاقية المفرطة) في هذا الزمن العجيب. فهو صبور في زمن الجزع، متسامح في زمن التعصب، مؤثر على نفسه (...)
بيننا وبين عهد الشيخ محمد بن عبدالوهاب - من حيث قيامه بدعوته الإصلاحية - نحو ثلاثة قرون تقريباً، ومع ذلك لا يزال الحديث عن الرجل ودعوته غضاً طرياً كأن عهده بالوجود أمس. ومن أسباب ذلك: قوة تأثير دعوته، ولأن دعوته ارتبطت بدولة عمرها ثلاثة قرون أيضاً (...)
بيننا وبين عهد الشيخ محمد بن عبدالوهاب - من حيث قيامه بدعوته الإصلاحية - نحو ثلاثة قرون تقريباً، ومع ذلك لا يزال الحديث عن الرجل ودعوته غضاً طرياً كأن عهده بالوجود أمس. ومن أسباب ذلك: قوة تأثير دعوته، ولأن دعوته ارتبطت بدولة عمرها ثلاثة قرون أيضاً - (...)
بيننا وبين عهد الشيخ محمد بن عبدالوهاب - من حيث قيامه بدعوته الإصلاحية - نحو ثلاثة قرون تقريباً، ومع ذلك لا يزال الحديث عن الرجل ودعوته غضاً طرياً كأن عهده بالوجود أمس. ومن أسباب ذلك: قوة تأثير دعوته، ولأن دعوته ارتبطت بدولة عمرها ثلاثة قرون أيضاً - (...)
من هم السعوديون؟
قد يغشى الناس عجب من هذا السؤال البديه. لكن الإرجاف بالباطل حول ما هو مألوف للتشكيك فيه وتقبيحه، ينبغي ان يكون فرصة حافزة على تجديد الإحساس بما هو مألوف معروف: ابتغاء ترسيخ اليقين به... فلا يترك يقين ما عند الذات لشك ما عند (...)