كل هذا لم يكن ليعفي مدير أخبار القناة اللبناني الأصل موفق حرب من مسؤوليته عن الاستقطابات المهنية التي جلبها إلى القناة، إذ كشف تقرير آخر لمؤسسة بروببليكا المتخصصة في الصحافة الاستقصائية على موقعها الإلكتروني في 22 حزيران (يونيو) 2008 بعنوان: «الجهود (...)
في أعقاب أحداث ال11 من أيلول (سبتمبر) دخل أحد رواد صناعة المشاريع الإعلامية في أميركا نورمان باتيز على فريق من إدارة الرئيس السابق جورج بوش وهو يحمل في يده شريط فيديو لمشاهد قام بانتقائها من عدد من القنوات العربية، تظهر عدداً من التظاهرات المناهضة (...)
حتى حادثة أبوغريب نفسها هي مثال آخر لتكريس قناة الحرَّة غربتها وسط الفضاء الإعلامي العربي، إذ تأخرت القناة في تغطيتها، ولم تتناولها حتى بعد مضي أيام على الحادثة، وبعد أن أشبعت كل وسائل الإعلام العربية هذه الحادثة تناولاً وتغطية.
عندما قتلت إسرائيل (...)
في أعقاب أحداث ال11 من أيلول سبتمبر دخل أحد رواد صناعة المشاريع الإعلامية في أميركا نورمان باتيز على فريق من إدارة الرئيس السابق جورج بوش وهو يحمل في يده شريط فيديو لمشاهد قام بانتقائها من عدد من القنوات العربية، تظهر عدداً من التظاهرات المناهضة (...)