ودعنا عاما ونستقبل عاماً جديدا، وكل يوم نقترب من آجالنا وداعاً ونحن أيام هي ساعات حياتنا ، وداعاً ولحظات حياتنا هي أنفاسنا وتوشك أن تنتهي عما قريب.وداعاً والحياة محطة وليست مستقراً، وداعاً وفي الآية "كَأَنَّهم يَومَ يَرَونَها لَم يَلبَثواْ إِلَّا (...)