أسْرعَ الجميعُ كِبارًا وصِغارًا نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ، وأخذَ كلٌّ منهم مكانه، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجديدةِ من ذلكَ السُّم الغريبِ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ، إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان فيُسمِّم (...)
أسْرعَ الجميعُ كِبارًا وصِغارًا نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ، وأخذَ كلٌّ منهم مكانه، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجديدةِ من ذلكَ السُّم الغريبِ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ، إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان فيُسمِّم (...)
اسرع الجميعُ كِبارًا وصِغارًا نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ، وأخذَ كلٌّ منهم مكانه، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجديدةِ من ذلكَ السُّم الغريبِ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ، إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان فيُسمِّم (...)
أسْرعَ الجميعُ كِبارًا وصِغارًا نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ، وأخذَ كلٌّ منهم مكانه، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجديدةِ من ذلكَ السُّم الغريبِ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ، إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان فيُسمِّم (...)
نذهب إلى الطبيب لنشكو إليه آلامنا ومواجعنا مؤملين النفس بأن هناك من سيسمعك باهتمام، وسيشعر بما تعانين بكل صدق، فيهب لتقديم أفضل علاج داعياً لكِ بالشفاء والعافية، وإذ بنا أمام موظف سئم «روتين» مهنته، وامتلأ قلبه حقدا لضياع حقه من إدارة مشفاه، وضاق (...)
نذهب إلى الطبيب لنشكو إليه آلامنا ومواجعنا مؤملين النفس بأن هناك من سيسمعك باهتمام، وسيشعر بما تعانين بكل صدق، فيهب لتقديم أفضل علاج داعياً لكِ بالشفاء والعافية، وإذ بنا أمام موظف سئم"روتين"مهنته، وامتلأ قلبه حقدا لضياع حقه من إدارة مشفاه، وضاق صدره (...)
طوت أشعتها بهدوءٍ واستترت، فتهادى بوشاحه الأسود المخملي، وبسطه على صفحة السماء، مطرزاً بنجوم ماسية وقمر فضي.
تناثرت النجوم هنا وهناك، وسار القمر يلتمس مكانه المعروف، غازلاً من النور بريم الحب والخشوع والإذعان.
مضت شمسنا بإيمانٍ ويسر، فحل محلها - على (...)
كم مرة ابتلعت سؤالك خشية تذمر الآخرين؟ وكم مرة نُعِتَّ بأنك شخص لجوج، يُكثر الأسئلة، ويُطيل النقاش، ولا يقنعه أي جواب؟
قد ترتفع الأصوات مجيبة: مرات ومرات، وقد يُجيب البعض: أما أنا فقد دربتُ نفسي على عدم السؤال، مؤثراً السلامة على رغم ما أكابده من (...)
أسرع الجميع - كباراً وصغاراً - نحو ذلك الصندوق، وأخذ كل منهم مكانه، فقد آن أوان تناول الجرْعة الجديدة من ذلك السم الغريب، سم لا يشرب ولا يؤكل ولا يحقن في الوريد، إنما يتسرب بهدوء إلى قنوات الفكر والوجدان، فيسمم الأفكار ويلوث المشاعر!
تغلغله الهادئ (...)
عندما تنتهي بنا الجملة - اثناء الكتابة - في نهاية السطر نضع نقطة ثم ننتقل الى سطر جديد. نقوم بهذه العملية في شكل تلقائي، من دون تعنّت في رص الحروف على السطر الأول، لأننا أدركنا تمام الإدراك، أن السطر لم يعد يتسع لحرف جديد، وما عاد يحتمل من الكلمات (...)