للمشري وجه آخر,, لا يمكن للقارئ أن يكتشفه إلا بمزيد من التروي، والتمحيص,, والتأمل,, وجه المشري يطل من بين السطور غير ما تصافحه عيناك ان سعدت برؤيته,.
فالمشري ربما يفوضني كقارئ ان احشر ذاتي في بعض ابداعاته، لأفتش في نهر الكلمات عن سمكة بيضاء لامعة (...)