لا بد للمرء من أن يشكر حاتم علي ووليد سيف صاحبي مسلسل"التغريبة الفلسطينية"وطاقم العمل برمته لإخراجه الانسان فينا من هوة اليأس، عندما تصبح السياسة في أقصى ظلماتها يكون العمل الفني ناراً توقد الروح وتعيد إلينا الأمل وأرضاً اسمها فلسطين ووطناً أضاعته (...)
نظراً الى وسائل الاعلام المتنوعة اليوم، لا يسعنا الا ان نقف ونفكر في آليات البث الموجه الينا نحن المتلقين ولنفكر عميقاً في مضامين المؤثرات الملقاة على كاهل ثقافتنا وتراثنا التي باتت مهددة اكثر من اي وقت مضى. فإذا نظرنا الى وسائل الاعلام نجد ان (...)