رسالة عظيمة، ومهنة جليلة، حملت قلمي للكتابة عنها، وقد سبقنا في حملها معلم جليل، ومرب عظيم، عليه أفضل الصلاة والسلام.
ولست وا أسفي بالبليغة، ولكن أبت أناملي إلا رسمها، وألفاظي إلا صياغتها.
المهنة التي فاقت كل المهن،
فرّدها الله بوصف أهلها فقال تعالى: (...)