وقفت سيدة في الخمسين من عمرها وبجوارها ابنتها البالغة الثلاثين من عمرها في قفص الاتهام وسألها القاضي: لماذا قتلتِ ابنك؟ فلم ترد، وسأل القاضي البنت: فلم ترد أيضاً! وقال: إذا أجابت أمي فسوف أجيب، رفعت الجلسة، راجع القاضي ملف القضية فوجد أن هناك خيطاً (...)