باسمي وباسم كل من هربت له خادمة، وهم بلا شك كثر. أتناول هذه الظاهرة، وقد وصفتها بالظاهرة، ليس جزافاً، أو مبالغة، بل بعين الشاهد، والمعايش. فعندما ذهبت للإبلاغ عن هروب خادمتي، تفاجأت بالبلاغات المماثلة في نفس اليوم، وهذا في محافظة واحدة!! ماذا لو (...)