نهض العجوز وهو يكاد يطير من الفرح والابتسامة تملأ ثغره وذلك بعد أن عزم على الذهاب لكي يخطب لابنه الوحيد.
وبعد أن وصل إلى منزل أهل الفتاة طرق الباب وعلامة السرور والفرح تملأ ملامح وجهه.
فأسرعت الفتاة إلى الباب وفتحت الباب وعندما رآها تغيرت ملامح وجهه (...)